!أنْ تُوأد أحلام- الإناث- لحاجة في نفس فرعون
وتجبرُ -الأنثى- على الزَّواج . .
وتُمارس بحقِّها الأحكام العُرفية باسم العائلة والمجتمع والشرق! !
أن يُطمس صوت الأنثى لأن بعضه عورة
يُسْدَلُ السِّتار على مواهبها وطموحاتها باسم
-باسم العادات والتقاليْد والعُرف
أن يُقام الحَدُّ على وجودية الأنثى -
مجتمعاً , تعليْماً , فناً أدباً . لِمجرد أن الطبيعة مارست خطيئتها البيضاء ونحتت جسدها بشكل ملفت
...
يا صديقتي. . ..
من قال أن عَصْرَ وأد البناتِ ذّهب ؟ ؟ ؟
كل ما في الأمر أن أطراف ثوبه وُهبت ذات فاجعة لأبي لهب -بعض الرجال-
لأن أهل الغايات -الضيقة- أدرى بِشعابها !!