في حدائق فارس ارجوانية تاهت عيون البشر بعفوية في عالم رجل عاش بحرية ان امتطى جواده ذو الاشعة البلورية ظن ان خصمه اصبح نسيا منسيا اعتاد دراسة الظروف بطريـقة علمية عقله دائما كان صاحب الافضلية اما قلبه المسكين المليئ بالشفافية كانت صرخـاته لا تهز شعرة للقضية الا ان جاءت تـلك الاميرة الملائكية باسلوبها الرقراق اقتحمت عالم الفروسية فتاه فارسنا المغوار بين كلماتها بحنية ورحل عقله الجبار بعيدا عن تلك الارضية ليطغى قلبه بكل هـدوء ورومانسية ليعلنها على الملأ,, احبك يا فاتنتي الذهبية