هل تبحث عن الواسطة لإنجاز معاملاتك؟
يتخوف البعض من سيطرة الواسطة على نهج وسلوكيات بعض الأفراد في
القطاعات المهنية المختلفة في العالم العربي.
لكن آخرين يرون أن الشفاعة الحسنة أمر لا ضير فيه.ويؤكدون أن مساعدتهم في
إنجاز معاملاتهم بعيدا عن الروتين والمساهمة في إيجاد الفرص الوظيفية للآخرين هي واسطة محمودة ومطلوبة
.
وهناك من يفترض أن تسير الأمور كلها بحسب النظام دون أن يحتاج شخص ما لواسطة كي يتوظف أو ينجز معاملة ما.
ما الفرق بين الواسطة المحمودة والمذمومة؟
هل احتجت إلى الواسطة ؟
هل تعتقد أن التخلص من الواسطة ضروري وأن النظام قادر على السير بدونها؟
شاركنا النقاش.