دُعَاء تَمْضِي سِنَة وَلَا تَنْتَهِي المَلَائِكَه مِن كِتَابَة حَسَنَاتِك
مَا رَأْيُك بِدُعَاء اذَا دَعْوَتِه تَمْضِي سِنِّه وَلَا تَسْتَطِيْع المَلَائِكَه الانْتِهَاء مِن كِتَابَة حَسَنَاتِك ؟؟؟
قَال رَجُل مِن الْسَّلَف :
لَا إِلَه إِلَا الَلّه عَدَد مَا كَان ، وَعَدَد مَا يَكُوْن ، وَعَدَد الْحَرَكَات وَالْسُكُوْن
وَبَعْد مُرُوْر سَنَة كَامِلَة قَالَهَا مَرَّة أُخْرَى ...
فَقَالَت الْمَلَائِكَة : إِنَّنَا لَم نَنْتَهِي مِن كِتَابَة حَسَنَات الْسَّنَة الْمَاضِيَة .
مَا أَسْهَل تَرْدِيْدِهَا وَمَا أَعْظَم أَجْرَهَا .......
تَخَيَّل لَو قُمْت بِنَشْرِهَا وَرَدَّدَهَا الْعَشَرِات مِن الْنَّاس بِسَبَبِك .......
وَرَدَّد أَنْت :
لَا إِلَه إِلَا الَلّه عَدَد مَا كَان ، وَعَدَد مَا يَكُوْن ، وَعَدَد الْحَرَكَات وَالْسُكُوْن
سُبْحَان الْلَّه وَبِحَمْدِه عَدَد خِلْقَة وَزِنَة عَرْشِه وَرِضَا نَفْسِه وَمِدَاد كَلِمَاتِه
سُبْحَان الْلَّه وَبِحَمْدِه سُبْحَان الْلَّه الْعَظِيْم
الْلَّهُم لَك الْحَمْد كَمَا يَنْبَغِي لِجَلِال وَجْهِك وَعَظِيْم سُلْطَانِك