ثمة امراة كانت تعمل ولادة اي قابلة التي تولد النساء بعبارة اخرى في احد المستشفبات و كانت تقوم بسرقة الرضع اوتغييرها قبل ان ترهن امهاتهن كونت بذلك ثروة لاباس بها وقررت التوبة بالذهاب الى مكة المكرمة وزيارة قبر الرسول صاى لله عليه وسلم وكان الامر كذلك ولكن قدرة الله عزة وجل وعظمته التي لاتضاهيها قدرة وعظمة فالله يمهل ولايهمل لو تعلم ماذا حدث لهذه المراة التي اقل ما ننطلق عليها انها سارقة منذ ان وضعت قدمها في الطائرة حتى صابها عمى فجئي حاول الاطباء معاينتها ومعالجتها لكن هيهات لم تقدر تؤدي اي فرض او نسك من مناسك الحج ولكن عند عودتها لبلدها ما ان نزلت من الطائرة حتى استرجعت نظرها فهي اية لمن يعتبر