أنشودة غآية بالروعة رآقتني
وأحببت لو أشآرككم بهآ
أترككم مع كلمآتهآآ ..~
ياما ضحكت بدنيتي ضحكت أفراح
ياما بكيت من الفرح بعد الأحزان
ياما ذرف دمعي على خد نضاح
وياما نشف لحظة على كف الوجان
شجون طفلة في عمر الورود ..
تقطع قلب والديها كمدا وحزنا بمرضها اللذي ألم بها ..
فما كان من الأب إلا أن سعى في الأرض بحثا الدواء لفلذة كبده ..
بذل الغالي والنفيس من أجلها ..
وتمر الأيام ..
وفي يوم جميل أستقبل أبويها وكل محبيها خبر شفائها وتعافيها من المرض ..
فما كان من والدها إلا أن غير أسمها تفاؤلا من ( شجون ) إلى ( شُعاع ).
للتحميل
اضغط هنا