يسرحن في الأسواق وكأنهن ذاهبات لسهرة .. فمن هنا نبدأ بإطلاق مشروع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]" حجابي عفافي "
من أرادمن الاعضاء المشاركة فليحتسب الأجر عند الله أولاً ..
والمشاركة تكون بوضع
فتاوى عن العباءات المخصرة
:
أناشيد دعوية عن الحجاب
:
محاضرات تخص الحجاب
:
فلاشات و تصاميم عن الحجاب
ونتمنى رؤية الابداع فيها
:
وكل ما يخص الحجاب
مقالات .. نصائح .. مواعظ
قصص للذكرى
" وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِين" الموضوع لا يختصر عن الفتيات فقط بل لشباب دور فى الموضوع انه اخى اختك امك ابنتك من هنا و من هذا المنتدى اطلب منكم اخوتى ان تقدموا كل ما هو مفيد حتى يتضح لكل واحدة و جزاكم الله كل الخير و انا سابدء باول مشاركه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فليقولوا عن حجابي أنه يفني شبابي وليغالوا في عتابي إن للدين انتسابي لا و ربي لن أبالي همتي مثل الجبال أي معنى للجمال إن غدا سهل المنال حاولوا أن يخدعوني صحت فيهم أن دعوني سوف أبقى في حصوني لست أرضى بالمجون لن ينالوا من إبائي إنني رمز النقاء سرت و التقوى ضيائي خلف خير الأنبياء إن لي نفسا أبية إنها تأبى الدنية إن دربي يا أخية قدوتي فيه سمية من هدى الدين اغترافي نبعنا أختاه صافي دربنا درب العفاف فاسلكيه لا تخافي ديننا دين الفضيلة ليس يرضى بالرذيلة يا ابنة الدين الجليلة أنت للعليا سليلة باحتجابي باحتشامي أفرض الآن احترامي سوف أمضي للأمام لا أبالي بالملام
وانا اتجول في المنتديات الاسلامية شد انتباهي موضوع
فضل الحجاب بتمنى ان كل من دخل يستفيد
في فضائل الحجاب تعبَّد اللهُ نساء المؤمنين بفرض الحجاب عليهن، الساتر لجميع أبدانهن وزينتهن، أمام الرجال الأجانب عنهن، تعبدًا يثاب على فعله ويعاقب على تركه، ولهذا كان هتكه من الكبائر الموبقات، ويجر إلى الوقوع في كبائر أخرى، مثل: تعمّد إبداء شيء من البدن، وتعمّد إبداء شيء من الزينة المكتسبة، والاختلاط، وفتنة الاخرين، إلى غير ذلك من آفات هتك الحجاب . فعلى نساء المؤمنين الاستجابة إلى الالتزام بما افترضه الله عليهن من الحجاب والستر والعفة والحياء طاعةً لله تعالى، وطاعة لرسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال الله عز شأنه: {وَما كانَ لمؤمنٍ ولا مؤمنةٍ إذا قضَى الله ورسولُهُ أمرًا أن يُّـكون لهم الخيرَةُ من أمرهمْ ومن يَّـعصِ الله ورسوله فقدْ ضلَّ ضلالًا مبينًا} [الأحزاب: 36] . كيف ومن وراء افتراضه حكم وأسرار عظيمة، وفضائل محمودة، وغايات ومصالح كبيرة، منها : 1ـ حفظ العِرض : الحجاب حِرَاسةٌ شرعية لحفظ الأعراض، ودفع أسباب الرِّيبة والفتنة والفساد . 2ـ طهارة القلوب: الحجاب داعية إلى طهارة قلوب المؤمنين والمؤمنات، وعمارتها بالتقوى، وتعظيم الحرمات، وصَدَق الله سبحانه : {ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن} [الأحزاب: 53]. 3ـ مكارم الأخلاق : الحجاب داعية إلى توفير مكارم الأخلاق من العفة والاحتشام والحياء والغيرة، والحجب لمساويها من الـتَلوُّث بالشَّائِنات كالتبذل والتهتك والسُّفالة والفساد . 4ـ علامة على العفيفات : الحجاب علامة شرعية على الحرائر العفيفات في عفتهن وشرفهن، وبعدهن عن دنس الريبة والشك : {ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين} [الأحزاب: 59] ، وصلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن، وإن العفاف تاج المرأة، وما رفرفت العفة على دارٍ إلا أكسبتها الهناء . ومما يستطرف ذكره هنا : أن النُّميري لما أنشد عند الحجاج قوله : يُخمِّرْنَ أطراف البنان من التُّقى ** ويَخْرجن جُنحَ الليل معـتجرات قال الحجاج: وهكذا المرأة الحرة المسلمة . 5 ـ قطع الأطماع والخواطر الشيطانية: الحجاب وقاية اجتماعية من الأذى، وأمراض قلوب الرجال والنساء، فيقطع الأطماع الفاجرة، ويكف الأعين الخائنة، ويدفع أذى الرجل في عرضه، وأذى المرأة في عرضها ومحارمها، ووقاية من رمي المحصنات بالفواحش، وَإِدباب قالة السوء، ودَنَس الريبة والشك، وغيرها من الخطرات الشيطانية . ولبعضهم : حُورٌ حـرائر ما هَمَمْنَ بِريبةٍ ** كَظِبَاء مَـكَّة صيدهنَّ حـرامُ 6 ـ حفظ الحياء: وهو مأخوذ من الحياة، فلا حياة بدونه، وهو خلُق يودعه الله في النفوس التي أراد سبحانه تكريمها، فيبعث على الفضائل، ويدفع في وجوه الرذائل، وهو من خصائص الإنسان، وخصال الفطرة، وخلق الإسلام، والحياء شعبة من شعب الإيمان، وهو من محمود خصال العرب التي أقرها الإسلام ودعا إليها، قال عنترة العبسي: وأَغضُّ طَرفي إن بَدَت لي جارتي ** حتى يُواري جـارتي مأواهـا فآل مفعول الحياء إلى التحلي بالفضائل، وإلى سياج رادع، يصد النفس ويزجرها عن تطورها في الرذائل . وما الحجاب إلا وسيلة فعالة لحفظ الحياء، وخلع الحجاب خلع للحياء . 7ـ الحجاب يمنع نفوذ التبرج والسفور والاختلاط إلى مجتمعات أهل الإسلام . 8ـ الحجاب حصانة ضد الزنا والإباحية، فلا تكون المرأة إناءً لكل والغ. 9ـ المرأة عورة، والحجاب ساتر لها، وهذا من التقوى، قال الله تعالى : {يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسًا يواري سوآتكم وريشًا ولباس التقوى ذلك خير} [الأعراف: 26]، قال عبد الرحمن بن أسلم رحمه الله تعالى في تفسير هذه الآية: (يتقي الله فيواري عورته، فذاك لباس التقوى). وفي الدعاء المرفوع إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : (اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي ) رواه أبو داود وغيره . 10ـ حفظ الغيرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]