كان تجاهل التساؤل هو لدفعي لنبرة غضب
لتكون ذريعة للايقاف باخراجٍ منطقي للحدث
لذا كان مني ما أعقب السؤال من تبيانِ لسان الحال.
واياً يكون السبب فلا يحق لأحدٍ أن يحرم أحداً من حقٍ مكتسب له
اطوف هنا وما طوفي شرود ولاكن الغياب محي حضوري
هل بلغ الحقد منتهاه ام لاني ااحببتك فقط
ان كان الحب جريمة فيكفيني عذاب الغياب
اوقفي هذا الطوفان
ماجئت للشعر ناظما بل جأت اجزيك السلام اشتياقا
للك انتي في وجداني ما حييت حبا يملأ المكان
كزني بخير دوما
جمرر من الماضي